Replying to @إيمان الغربي الغشاء، المعروف أيضاً باسم إكليل المهبل، يختلف شكله من فتاة إلى أخرى، ولا يوجد شكل محدد يمكن اعتباره ‘عادياً’. قد يكون دائرياً، هلالياً، أو يحتوي على فتحات متعددة، وكل هذه الأشكال طبيعية تماماً ولا تدل على أي شيء يتعلق بالعذرية أو الصحة. بالإضافة إلى ذلك، هناك بعض الفتيات يولدن دون غشاء، وهذا أمر طبيعي ولا يعني وجود أي خلل. المهم أن وجود الغشاء أو شكله لا يعكس أي قيم أو معايير شخصية، بل هو جزء من التنوع الطبيعي للجسم البشري
كتير من الأشخاص بيحسوا إنهم مش متناغمين مع شركائهم أثناء العلاقة. وقف/ي الفيديو عند كل نصيحة، والمرة الجاية فكّر/ي بالجنس كأنه رقصة. جرّب/ي تتحرك/ي مع شريكك بدون ما تشيلوا تيابكم لتزيدوا راحتكم وثقتكم بنفسكم، وانسجموا مع الإيقاع
Replying to @1 for all all for 1 السائل المنوي يتكون أساسًا من الماء مع كميات صغيرة جدًا من البروتينات وبعض العناصر الغذائية مثل الفيتامينات والمعادن، لكنها غير كافية لتعتبر مغذية أو ذات قيمة غذائية تُذكر. عادةً لا يسبب ابتلاعه ضررًا إذا كان الرجل خاليًا من أي عدوى منقولة جنسيًا ولم تكن المرأة تعاني من حساسية تجاه مكوناته. ومع ذلك، لا توجد فوائد صحية مثبتة لابتلاعه، ويظل القرار أمرًا شخصيًا يجب أن يتم بناءً على اتفاق الطرفين.
Replying to @Mohannad Zayyad عند ابتلاع السائل المنوي، يتم التعامل معه مثل أي مادة غذائية تدخل الجهاز الهضمي، حيث يتم تفكيكه إلى مكوناته الأساسية، مثل البروتينات، الفركتوز، والمعادن كالكالسيوم والمغنيسيوم، عبر عملية الهضم في المعدة والأمعاء. هذه المكونات تُمتص لاحقاً وتُستخدم كطاقة أو تُخزن في الجسم، لكن كمياتها صغيرة جداً ولا تُعتبر ذات قيمة غذائية حقيقية أو مفيدة عملياً للجسم. السائل المنوي لا يمكن أن يعود إلى حالته الأصلية أو ينتقل إلى الجهاز التناسلي مجدداً
Replying to @Toufik SB عم تفكر تطوّل العضو بطريقة طبيعية؟ متل اللي بيجرب يطوّل حاله بس بشوية تمارين تمدّد! علمياً، ما في أي إثبات على إنه في شي بيمشي، لا تمارين، لا أعشاب، ولا أسرار. تقبّل نفسك وثق بحالك، لأن الثقة هي السر الحقيقي
للوصول إلى النشوة مع شريكك، ابدئي بتحفيز نفسك أمامه لتوضحي له ما يجلب لك المتعة، واجعلي ذلك تجربة حميمة مشتركة. علميه التقنيات التي تناسبك بلطف وتشجيع. ركزي على جسدك وحواسك أثناء العلاقة، وكوني حاضرة ومتصلة بلذتك. إذا واجهتِ عوائق، فكري فيما قد يكون السبب—هل تشعرين بعدم الأمان، أو الحكم عليك، أو بعدم التواصل؟ التعامل مع هذه المشاعر بصدق يساهم في خلق بيئة آمنة ومليئة بالثقة لتحقيق علاقة أعمق @Metlé Metlik | متلي متلك
كونك امرأة تعملين في مجال حساس مثل الطب الجنسي يعني مواجهة الكثير من الأحكام والانتقادات… لكن النجاح الحقيقي هو قدرتك على كسر التابوهات وفرض وجودك بكل قوة وثقة.
بحسب أبحاث حديثة، النساء بيفضلوا الرجال اللي عندهم حس فكاهي، خصوصاً إذا كانوا جذابين جسدياً، لأنهم بيعتبروا إن الفكاهة إشارة لقدرتهم على الاستثمار والالتزام، خاصة لما يكون الموضوع متعلق بعلاقات طويلة الأمد.
Replying to @M A إليك ٥ أسباب تمنعك من وضع الفياجرا في الطعام: تناول الفياجرا مع الطعام يُبطئ امتصاصها ويُضعف مفعولها. الفياجرا ليست علاجاً للرغبة الجنسية، فهي تعمل فقط على تحسين تدفق الدم، وبدون تحفيز جنسي مباشر، لن يكون لها أي تأثير. كما أنها قد تكون خطيرة على بعض الأشخاص مثل مرضى القلب وضغط الدم، وقد تسبب مضاعفات صحية خطيرة. بالإضافة إلى ذلك، وضع أدوية في طعام شخص دون علمه يُعد انتهاكاً أخلاقياً وسلوكاً غير مسؤول. إذا كنت أو شريكك تعانيان من مشكلات جنسية، فمن الضروري استشارة طبيب متخصص للحصول على تشخيص دقيق قبل تجربة أي أدوية، لأن العلاج الصحيح يبدأ بفهم الحالة جيداً.
بعض الوضعيات الجنسية تساعد النساء المصابات ببطانة الرحم المهاجرة أو اللواتي يعانين من الألم أثناء الإيلاج. من هذه الوضعيات وضعية الملاعق، ووضعية المرأة في الأعلى (سواء التقليدية أو العكسية)، ووضعية الاستلقاء مع ثني الركبتين نحو الصدر. جميع الوضعيات التي تحدّ من عمق الإيلاج تساهم في تقليل الألم وتحسين الراحة أثناء العلاقة.@Metlé Metlik | متلي متلك
#creatorsearchinsights يمكنكِ مع الوقت والتدريب توسيع تجاربك، ولكن من الممكن أيضًا أن تكتشفي أن الطريقة التي تعتمدينها هي الأنسب لجسمك، ولا حاجة لتغييرها إذا كنتِ مرتاحة. حاولي الاسترخاء والاستمتاع دون ضغط للوصول إلى النشوة، وركّزي على الأحاسيس بدلاً من الاعتماد على الأساليب المعتادة. تدريجيًا، جربي فتح عينيكِ أو تغيير وضعيتك أثناء المداعبة، وخذي وقتكِ لاستكشاف ما يريحكِ أكثر. تذكّري أن الوصول إلى النشوة هو رحلة شخصية، ولا توجد طريقة “صحيحة” أو “خاطئة”. الأهم أن تستمتعي وتكوني مرتاحة مع تجربتكِ الخاصة
من الطبيعي تمامًا ألا تشعري بالألم خلال أول مرة للجماع، خاصة في غياب عوامل عضوية وعياب عوامل نفسية التي تسبب التشنج المهبلي. تجربة كل امرأة مختلفة، وهناك العديد من العوامل التي تؤثر على الشعور بالألم أو الراحة، مثل الاسترخاء، التهيئة النفسية والجسدية، ومستوى الترطيب الطبيعي. مع التحفيز الكافي، الإثارة المناسبة، والتحضير الجيد، يمكن لمعظم النساء أن يخضن تجربة أولى خالية من الألم. من المهم أن تتذكري أن الألم ليس مؤشرًا لحدوث الجماع الأول، وغيابه لا يعني وجود أي مشكلة. @Metlé Metlik | متلي متلك